#البارزاني بعد تسليم كركوك #كاريكاتير عماد حجاج #كردستان
#البارزاني بعد تسليم كركوك #كاريكاتير عماد حجاج
#كردستان
هذا ما تحصده الشخصيات التي تكون ورقة لعب بيد الآخرين ، فلا طال بلح الشام ولا عنب اليمن
وهنا سنذكر قصة المثل :"ما طال بلح الشام ولا عنب اليمن"
مثل أشبه بالنبوءة. قيل فيمن تتغير أمامه الأولويات، وتختلط عنده الحسابات. فيحسب أن شهرة الشام ببلحها، وشهرة اليمن بعنبه. ولعل المثل قيل في أعرابي من الحجاز، كان يبحث عن الرزق في وقت عسرة وضيق، وكان قد استعد للذهاب إلى اليمن للحاق بموسم العنب هناك. لكنه صادف في طريقه أحد معارفه الذي كان عائدا لتوه من الشام فذكر له، عن بلح في الشام حان قطافه، واستحلى مذاقه. وقيل إن الأعرابي غيّر طريقه قاصدا الشام للحاق بموسم البلح.
وحسب الراوي فإن الرجل عندما اقترب من أرض الشام، قابل أعرابا عائدين، فاستفسر منهم عن حال بلح الشام، فاستنكروا سؤاله، لأن موسم البلح لم يكن قد حل بعد، وذكَّروه بأن موسمه في الشام يتزامن مع موسمه في الحجاز. وقال الرواة إن الأعرابي، طفق راجعا، ليلحق بموسم العنب في اليمن، لكنه لم يصل إلى هناك إلا بعد انتهاء
والبارازاني اختلطت عليه الأولويات واستمع لأقوال وأراء غيره بالإقدام على الإستفتاء
وفهمكن ......كفاية
ليست هناك تعليقات